وقعت شركة النايل سات وسهيل سات مذكرة تفاهم للتعاون والتكامل المشترك يغطي التعاون بث الفيديو والاتصالات عبر الأقمار الصناعية والتقنيات الرقمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أعلنت الشركة المصرية للأقمار الصناعية، مشغل الأقمار الصناعية الرائد في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا اليوم في بيان صحفي لها. توقيع اتفاقية شراكة استراتيجية مع الشركة القطرية للأقمار الصناعية (سهيل سات).
تغطي مذكرة التقااهم بين نايل سات وسهيل سات أوجه للتعاون والتكامل المشترك يغطي خدمات بث الفيديو والاتصالات عبر الأقمار الصناعية والتقنيات الرقمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الشركة المصرية للأقمار الصناعية، مشغل الأقمار الصناعية الرائد في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا . أكدت شركة النايل سات أن توقيع اتفاقية شراكة استراتيجية مع الشركة القطرية للأقمار الصناعية (سهيل سات)
أن هذه الاتفاقية ستجمع بين نقاط القوة التي تتمتع بها الشركتان، مما يوفر للعملاء مجموعة لا مثيل لها من خدمات الأقمار الصناعية في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وقال اللواء سامح قتة، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة نايل سات، على هامش مراسم التوقيع “نحن متحمسون للدخول في شراكة مع سهيل سات لتوفير مجموعة شاملة من حلول الأقمار الصناعية لعملائنا في جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.”
وأضاف أن هذه الشراكة تمثل تطوراً مهماً في صناعة الأقمار الصناعية في المنطقة. وذلك من خلال الجمع بين خبرات وموارد الشركتين، مؤكداً أن النايل سات وسهيل سات في وضع جيد لتلبية الاحتياجات المتطورة لعملاء المنطقة والمساهمة في نموها الاقتصادي.
من جانبه، قال علي أحمد الكواري، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة سهيل سات: «تأتي هذه الاتفاقية في ظل النمو السريع الذي تشهده الاقتصادات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بالإضافة إلى الأحداث الرياضية العالمية التي قادت للطلب المتزايد من عملائنا التجاريين والحكوميين. وأيضاِ من أجل تقديم خدمة أفضل لعملائنا والحفاظ على قدرتهم التنافسية على الساحة العالمية. .
وأعرب عن ترحيبه بهذه الشراكة مع النايل سات، في ظل الإيمان الكامل بأن الشركتين تستطيعان معاً تقديم خدمات أفضل لجميع عملائهما.
ومن الجدير بالذكر أن مجموعة متنوعة من العملاء سيستفيدون من هذه الشراكة من خلال تطبيقات مثل بث الفيديو والاتصال والاتصالات وغيرها من الخدمات الرقمية. وتقوم الشركتان أيضًا بتوسيع تعاونهما مع بعضهما البعض في مجالات مثل التدريب والتسعير والتعاون مع بعضهما البعض كشركاء مفضلين.
